|
لكل منّا كلمات يتمتم بهافي اّناء الليل وأطراف النهار فمنها قد يصل ومنها يضل الطريق ومنها يصطدم بجدار من لايريد سماع اي نوع من أنواع الكلمات ..ومابين هذا وذاك لابد أن تكون لنا كلمات.
Test Footer 2
الخميس، 28 يونيو 2012
ألس في بلاد العجائب..!
الأربعاء، 27 يونيو 2012
رابطة الصحفيين الشباب للاعلام الحر تدين عملية اعتداء المستمر على الصحفيين في العراق
طالبت رابطة الصحفيين الشباب للاعلام الحر الحكومة العراقية ونقابة الصحفيين لمنع الاعتداء المستمر على الصحفيين العراقيين من قبل افراد في وزارة الداخلية والدفاع.
وتستنكر رابطة الصحفيين الشباب للاعلام الحر بقيام بعض عناصر من جهاز الإستخبارات في مدينة بابل بإعتراض طريق الاعلامية التفات حسن مراسلة وكالة انباء بغداد الدولية وإقتيادها الى مبنى تابع للإستخبارات في مدينة الحلة والتحقيق معها بعد إحتجازها اربع ساعات كاملة ثم إطلاق سراحها دون مبررات قانونية أو مهنية.
وقالت الاعلامية التفات حسن في اتصال هاتفي معها قبل ساعات :"إنها كانت متوجهة الى مبنى ديوان محافظة بابل عند الساعة التاسعة من صباح اليوم الأربعاء حين إعترضني خمسة أشخاص بلباس مدني وقالوا إنهم من جهاز الإستخبارات وأبرزوا بطاقات تعريف بعملهم ثم طلبوا مني المجيء معهم من اجل الحصول على معلومات حول عملي وكيفية حصولي على المعلومات الصحفية".
أضافت :"إنها أجابت عن جميع أسئلتهم التي طرحوها أثناء إحتجازها في دار مجاورة لمبنى ديوان محافظة بابل ،وتم تفتيش نقالي الشخصي ، وجهاز الحاسوب الذي أعمل عليه وإطلعوا على جميع أخباري وتقاريري المرسلة الى الوكالة مع الصوتيات التلفونية مع عدد من برلماني الحلة ومودم الأنترنيت الذي أستخدمه في نقل الأخبار العاجلة لوكالة انباء بغداد الدولية".
وأشارت الاعلامية التفات حسن الى مكوثها في تلك الدار محتجزة قسرا من الساعة التاسعة صباحا لغاية الواحده ظهرا بعد أن تم التأكد من عملي والجهة التي أعمل لها".
وطالبت رابطة الصحفيين الشباب للاعلام الحر الحكومة العراقية ونقابة الصحفيين لمنع الاعتداء المستمر على الصحفيين والاعلاميين من قبل افراد وزارة الداخلية والدفاع واخرها الاعتداء على الاعلامية التفات حسن من قبل الاستخبارات في محافظة بابل والتحقيق في هذا الموضوع باسرع وقت ممكن".
واضاف البيان ان تكرر عملية الاعتداء على الصحفيين في العراق وسيطرته على الاعلام العراقي من قبل السلطة التنفيذية يعد تجاوز على حرية الرأي في العراق وعلى الصحافة العراقية كونها السلطة الرابعة في العراق".
وتعمل الاعلامية إلتفات حسن مراسلة وكالة أنباء بغداد الدولية منذ سنة تقريبا من مدينة بابل جنوب بغداد.
وتستنكر رابطة الصحفيين الشباب للاعلام الحر بقيام بعض عناصر من جهاز الإستخبارات في مدينة بابل بإعتراض طريق الاعلامية التفات حسن مراسلة وكالة انباء بغداد الدولية وإقتيادها الى مبنى تابع للإستخبارات في مدينة الحلة والتحقيق معها بعد إحتجازها اربع ساعات كاملة ثم إطلاق سراحها دون مبررات قانونية أو مهنية.
وقالت الاعلامية التفات حسن في اتصال هاتفي معها قبل ساعات :"إنها كانت متوجهة الى مبنى ديوان محافظة بابل عند الساعة التاسعة من صباح اليوم الأربعاء حين إعترضني خمسة أشخاص بلباس مدني وقالوا إنهم من جهاز الإستخبارات وأبرزوا بطاقات تعريف بعملهم ثم طلبوا مني المجيء معهم من اجل الحصول على معلومات حول عملي وكيفية حصولي على المعلومات الصحفية".
أضافت :"إنها أجابت عن جميع أسئلتهم التي طرحوها أثناء إحتجازها في دار مجاورة لمبنى ديوان محافظة بابل ،وتم تفتيش نقالي الشخصي ، وجهاز الحاسوب الذي أعمل عليه وإطلعوا على جميع أخباري وتقاريري المرسلة الى الوكالة مع الصوتيات التلفونية مع عدد من برلماني الحلة ومودم الأنترنيت الذي أستخدمه في نقل الأخبار العاجلة لوكالة انباء بغداد الدولية".
وأشارت الاعلامية التفات حسن الى مكوثها في تلك الدار محتجزة قسرا من الساعة التاسعة صباحا لغاية الواحده ظهرا بعد أن تم التأكد من عملي والجهة التي أعمل لها".
وطالبت رابطة الصحفيين الشباب للاعلام الحر الحكومة العراقية ونقابة الصحفيين لمنع الاعتداء المستمر على الصحفيين والاعلاميين من قبل افراد وزارة الداخلية والدفاع واخرها الاعتداء على الاعلامية التفات حسن من قبل الاستخبارات في محافظة بابل والتحقيق في هذا الموضوع باسرع وقت ممكن".
واضاف البيان ان تكرر عملية الاعتداء على الصحفيين في العراق وسيطرته على الاعلام العراقي من قبل السلطة التنفيذية يعد تجاوز على حرية الرأي في العراق وعلى الصحافة العراقية كونها السلطة الرابعة في العراق".
وتعمل الاعلامية إلتفات حسن مراسلة وكالة أنباء بغداد الدولية منذ سنة تقريبا من مدينة بابل جنوب بغداد.
الاعلامية التفات حسن مراسلة وكالة انباء بغداد الدولية
الثلاثاء، 26 يونيو 2012
هل يوجد اعجب من زماننا هذا ..؟ موقع صوت العراق ..
هل يوجد اعجب من زماننا هذا ..؟
بقلم: نبيل كاظم الجبوري
a.nnba@yahoo.com
هذا البريد محمى من المتطفلين. تحتاج إلى تشغيل الجافا سكريبت لمشاهدته.
كان ياماكن في سالف العصر والاوان وفي قرية من قرى وطننا الكبير رجلا غير منضبط وغير متوازن السلوك وهو بطبعه انتهازي يريد الوصول باي طريقة كي يكون ذو مكانة مرموقة بين المجتمع الا ان الفرصة لم تكن سانحة له لان هناك من ينبذه ويعرف حقيقة امره ..على كل حال دارت الايام والسنين وباع هذا الشخص بيته واصبح مشردا الى ان وجد احدهم كي يأويه في منزل مجاور لمنزله الاصلي وبعد ان ضاقت به السبل وعجزه عن تحقيق امانيه المفرطة قرر ان يمتهن القيادة ويمارس الرذيلة ويصنع جلسات المرح والسمر ..وذات يوم قرر ان يكون بمعية احد اصحاب النفوذ وتحقق الامر وبعد ان املى عليه ذلك الشخص شروطه المسبقة كي يأخذ ولائه ويحقق غايته لان الاول كان له امر كبير يهم بتنفيذه فلم يجد الا هذا الشخص الرذيل وجلسوا معا مرات ومرات وكثر الاحباب والاصحاب والملتفين حول الشخص الاخر الى ان جاء اليوم الذي لابد من تنفيذ المهمة التي اجتمعوا ووافقوا على ادائها بكل اخلاص وهمة .. تنفذ الشخص المتنفذ اكثر من السابق وتغلغل في بيوتات المساكين المخدوعين ولم يكن هناك من يقدم لهم النصح ويشير عليهم بالصواب رغم وجود شيخ القرية الكبير الذي يعتبر فضيلا ووجيها ومؤمن القوم وبركتهم الا ان هذا كله كان سمعة وهبة بالمجان لان شيخنا الجليل لا يحل وليربط .. فحل ماحل بالعالمين وتغيرت الاحوال وغابت القيم التي كان يعيش بها ويتعايش معها اهل القرية وانتهكت الاعراض وسلبت الاراضي وقلت الخيرات ونهبت الاموال وتغير ذلك القواد الزنديق واصبح يدعى حجي وكل يطلب وده فهذا يطلب منه التعيين وذاك يرجوا ان يكون في قائمته واخر يقول عنه خوش ادمي واصبح محط الانظار ليس لبراعته وعقليته الفذة لا ..بل لانه قواد سابق وقواد حالي ولم يتخلى عن طباعه القبيحة ورغم نيله لقب الحجي ورغم اطلاقه لحيته وتختمه باليمين والشمال الا ان الرذيل يبقى رذيل وابو طبع متغير طبعة وان ذيل الكلب ما ينعدل كما يعبر اهلنا فكما فعلها سابقا حين باع منزله باع وطنه واهله وناسه وشرفه ودينه مرات ومرات وارتمى بحضن الغزاة الذين دخلوا القرية يحملون معهم شرٌ عظيم ..هذا ما دار ويدور في زمن العجائب والغرائب الذي بيع الشرف فيه بدرهم وليس بدينار وبمباركة كل شيخ رذيل..
السبت، 23 يونيو 2012
ضمن مسلسل الاعتداءات المتكررة على الاعلاميين والصحفيين
شرطة الديوانية تعتقل الاعلامي والصحفي حامد المرعبي
شرطة الديوانية تعتقل الاعلامي والصحفي حامد المرعبي
الاعلامي حامد المرعبي مع الزميل حيدر الموسوي مراسل جريد الاضواء.
قامت عناصر تابعة الى قيادة شرطة الديوانية باعتقال الاعلامي والصحفي الناشط خامد المرعبي عضو اتحاد الصحفيين العراقين وذلك اثناء قيامه بمهمة صحفية لتغطية بعض التجاوزات الموجودة في احد شوارع المدينة حيث صرح الاعلامي المرعبي لجريدتي الاضواء ونبض الديوانية وقال اثناء تأديتي لواجبي الصحفي تقدمت مجموعة من عناصر الشرطة وقمت بتعريفهم عن نفسي ومهمتي وقدمت لهم هويتي الاعلامية الا ان ذلك لم يكن يشفع لي حيث تم اقتيادي الى داخل مديرية شرطة الديوانية وامام انظار الناس وبعد ذلك تدخل اتحاد الصحفيين في الديوانية وبعض الاخوة الاعلاميين مشكورين وبعد ان بينت لاحد الضباط المتواجدين في الدائرة عن طبيعة مهمتي تم اطلاق سراحي واضاف نتمنى على على وزارة الداخلية واجهزتها الامنية ان لاتعود الى الخلف وممارسة الافعال المشابهة لافعال انظام السابق في محاربة الفكر واستعمال سياسة تكميم الافواه لاننا نقوم برسالة شريفة غايتها خدمة البلد وكل ابناء الوطن ..
وفي سؤال وجهه الى الاعلامي المرعبي عند اسباب تكرار مثل هذه الحالات وخصوصا في بلد فيه حرية الصحافة مكفولة دستوريا ..اجاب ..ان هذا ناشئ من جهل وعدم ادراك وثقافة كثير من منتسبي الدوائر الامنية بدور الاعلام والاعلاميين
وقد طلبت من السيد مدير شرطة الديوانية ومدير الاعلام فيها بأقامة دورات توعية الى كافة منسبي دواءر الشرطة وتعريفهم وتوضيح دور الاعلام ومهمته الوطنية في خدمة العراق ومساهمته بنقل الحقائق لدعم استقرار البلد ومؤازرة دوائر الدولة وحثها على القيام بواجبها الخدمي تجاه كل ابناء العراق وكشف حالات الفساد التي تعيق النهوض بوطننا
واكرر مطالبتي من خلالكم لكافة مؤسسات الدولة بالتعاون مع الاعلام ومؤسساتنا الصحفية وتفهم دورها باعتبارها السلطة الرابعة وذلك مساهمة منا في خدمة اوطننا وشعبنا..
وفي سؤال وجهه الى الاعلامي المرعبي عند اسباب تكرار مثل هذه الحالات وخصوصا في بلد فيه حرية الصحافة مكفولة دستوريا ..اجاب ..ان هذا ناشئ من جهل وعدم ادراك وثقافة كثير من منتسبي الدوائر الامنية بدور الاعلام والاعلاميين
وقد طلبت من السيد مدير شرطة الديوانية ومدير الاعلام فيها بأقامة دورات توعية الى كافة منسبي دواءر الشرطة وتعريفهم وتوضيح دور الاعلام ومهمته الوطنية في خدمة العراق ومساهمته بنقل الحقائق لدعم استقرار البلد ومؤازرة دوائر الدولة وحثها على القيام بواجبها الخدمي تجاه كل ابناء العراق وكشف حالات الفساد التي تعيق النهوض بوطننا
واكرر مطالبتي من خلالكم لكافة مؤسسات الدولة بالتعاون مع الاعلام ومؤسساتنا الصحفية وتفهم دورها باعتبارها السلطة الرابعة وذلك مساهمة منا في خدمة اوطننا وشعبنا..
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)